جُرْحى . فيكِ مُبْتَدَأُ
الشَـوقُ يُـزْرى بِنا ، والجُـرْحُ يَخْـتَبِئُ
نامَ الأَسَى زَمَنـــاً . والــــيَـومَ يَبْتَـــدِأُ
ياجَفْنَ قاتِلَــتى خوصِـمْـتَ مِنْ زَمَنٍ
جُدْ لى بِوَصْلٍ . فقـد أَبْلانِيَ الصَدَأُ
رَيانُ صَدْرِكَ والجَــدباءُ تَعْصِرُهُ
أَهْفــو إلى الـمـاءِ . يُسْــقينِها الظَــمَأُ
حَطَّــتْ على صَدْرِيَ الأوجاعُ واتَّكَأَتْ
ياوَيْحَ صَدرى . لِمـا الأَوجـاعُ تَتَّكِئُ ؟
صَريخُ أَضْـلاعى لَمْ تَهْدَأْ حُشاشَتِهِمْ
والقَلْبُ مُصْـطَرِخٌ . ياليتَهُمْ هَـدَأوا
بَعضُ الشَــرائِعِ قد تُبْنَى على خَطَأٍ
إِنَّ الجَهــــالَةَ . أَنْ يَغْــلو بِـهــا الخَــطَأُ
أُفضى بِسِــرى إلى الظَلْمــــاءِ مُنْفَرِداً
يَشُدُّنى أَمَـلٌ . إن قُمْتَ أَنْكَفِــئُ
كَيفَ المَـدائِنُ قد أَبْقَتْ علَى طَلَلٍ
تاهَتْ مَعالِمُها ، أُخْـــفَى بـها النَبَأُ
عَــرِّجْ بِراحِـلَتى .. إنَّ الجَـوَى وَعِـرٌ
حــتى مَنابِعُــهُ بالخِزىِ تَمْــتَلئُ
ياحـــادِيَ الشَــوقِ إنَّ الــتيهَ يَرْقُـبُنا
أَيْنَ السِــراجُ ؟ فَنَجْـــمى كادَ يَنْطَـفِئُ
تاهَ الدَليــلُ ! وما أَدْرَكْـتُ ثانِيَةً
أَنِّى العَلـيلُ . وَجُــرْحى فيكِ مُبْتَـدَأُ
الشَـوقُ يُـزْرى بِنا ، والجُـرْحُ يَخْـتَبِئُ
نامَ الأَسَى زَمَنـــاً . والــــيَـومَ يَبْتَـــدِأُ
ياجَفْنَ قاتِلَــتى خوصِـمْـتَ مِنْ زَمَنٍ
جُدْ لى بِوَصْلٍ . فقـد أَبْلانِيَ الصَدَأُ
رَيانُ صَدْرِكَ والجَــدباءُ تَعْصِرُهُ
أَهْفــو إلى الـمـاءِ . يُسْــقينِها الظَــمَأُ
حَطَّــتْ على صَدْرِيَ الأوجاعُ واتَّكَأَتْ
ياوَيْحَ صَدرى . لِمـا الأَوجـاعُ تَتَّكِئُ ؟
صَريخُ أَضْـلاعى لَمْ تَهْدَأْ حُشاشَتِهِمْ
والقَلْبُ مُصْـطَرِخٌ . ياليتَهُمْ هَـدَأوا
بَعضُ الشَــرائِعِ قد تُبْنَى على خَطَأٍ
إِنَّ الجَهــــالَةَ . أَنْ يَغْــلو بِـهــا الخَــطَأُ
أُفضى بِسِــرى إلى الظَلْمــــاءِ مُنْفَرِداً
يَشُدُّنى أَمَـلٌ . إن قُمْتَ أَنْكَفِــئُ
كَيفَ المَـدائِنُ قد أَبْقَتْ علَى طَلَلٍ
تاهَتْ مَعالِمُها ، أُخْـــفَى بـها النَبَأُ
عَــرِّجْ بِراحِـلَتى .. إنَّ الجَـوَى وَعِـرٌ
حــتى مَنابِعُــهُ بالخِزىِ تَمْــتَلئُ
ياحـــادِيَ الشَــوقِ إنَّ الــتيهَ يَرْقُـبُنا
أَيْنَ السِــراجُ ؟ فَنَجْـــمى كادَ يَنْطَـفِئُ
تاهَ الدَليــلُ ! وما أَدْرَكْـتُ ثانِيَةً
أَنِّى العَلـيلُ . وَجُــرْحى فيكِ مُبْتَـدَأُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق