...
إلاَّ وَقْعُ خُطايْ
أمْشِي
وظِلالِي مَنْهُوكٌ يَتبَاطَأ خلفَ خُطَاي
أمْشِي
كَلماتي أجنحةٌ نازفةُ، لايحملُها رِيحٌ
لا يَسْتعْذِبُ صَوْتَ بلابِلِها إلاَّيْ
أمْشِي
كَكَفِيفٍ في الغابةِ أصْرخُ
لكنْ، لا أحدٌ في المنفى يسْمعُ بَوْحَ نِدايْ
أمْشِي
ومًجَامِرُ مِن عَطَشٍ تأكلُ أوراقي
أو يخفيها في عَتْمِ الغابِ سِوايْ
أمْشِي
وكأني لا أمشي
لا يتبعُني في هذا التِّيهِ السَّادرِ إلاَّ وَقْعُ خطايْ
نصر الظاهر من كتابي " سروةٌ في دار جَدِّي "
إلاَّ وَقْعُ خُطايْ
أمْشِي
وظِلالِي مَنْهُوكٌ يَتبَاطَأ خلفَ خُطَاي
أمْشِي
كَلماتي أجنحةٌ نازفةُ، لايحملُها رِيحٌ
لا يَسْتعْذِبُ صَوْتَ بلابِلِها إلاَّيْ
أمْشِي
كَكَفِيفٍ في الغابةِ أصْرخُ
لكنْ، لا أحدٌ في المنفى يسْمعُ بَوْحَ نِدايْ
أمْشِي
ومًجَامِرُ مِن عَطَشٍ تأكلُ أوراقي
أو يخفيها في عَتْمِ الغابِ سِوايْ
أمْشِي
وكأني لا أمشي
لا يتبعُني في هذا التِّيهِ السَّادرِ إلاَّ وَقْعُ خطايْ
نصر الظاهر من كتابي " سروةٌ في دار جَدِّي "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق