كم كنا نضحك
ﻻ شيء في المدى
نهوند يمشي والجميع
إﻻ معي
ينتظر وجعي أن يضحك
ليتابع بناء درجات سلمه عربات الغابة العمياء
تنشر أشرعتها للحصاد
كانهما متفقان
أو أنهم يخدعان الانتظار الذي يقف حارسا والمطر يرسل رسائل العناق
مع طبول الرقصة الأولى لغجرية
أو هندي
يرسل برقيات الدخان رسائﻻ مع الريح
عن قمر يواسي وردة في غربتها
عن وقت بارد
ينتظرها !؟
مسرح يبتهل مهرجه أن يضحك الجمهور
على نكاته البزيئة
وهو يرى المأساة تسكن وجوه صغاره
في رغيف الخبز
وهل ستصدق لو أني قلت : أحبها
وكم كنا معا نضحك
لكن الوقت غير مناسب الأن
كي يلبسني التعب
وأنا في الطريق اليها ..
بقلمي /نزار عمر
5/8/2019
ﻻ شيء في المدى
نهوند يمشي والجميع
إﻻ معي
ينتظر وجعي أن يضحك
ليتابع بناء درجات سلمه عربات الغابة العمياء
تنشر أشرعتها للحصاد
كانهما متفقان
أو أنهم يخدعان الانتظار الذي يقف حارسا والمطر يرسل رسائل العناق
مع طبول الرقصة الأولى لغجرية
أو هندي
يرسل برقيات الدخان رسائﻻ مع الريح
عن قمر يواسي وردة في غربتها
عن وقت بارد
ينتظرها !؟
مسرح يبتهل مهرجه أن يضحك الجمهور
على نكاته البزيئة
وهو يرى المأساة تسكن وجوه صغاره
في رغيف الخبز
وهل ستصدق لو أني قلت : أحبها
وكم كنا معا نضحك
لكن الوقت غير مناسب الأن
كي يلبسني التعب
وأنا في الطريق اليها ..
بقلمي /نزار عمر
5/8/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق