قد تكون.......... او لا تكون هناك فرق كبير ب
طول الاناة لدي ولدى كل امرأة.... ننتظرك لا يمر الليل.......ولا يأتي صباح ان لم ترتسم صورتك في المخيلة انت ابداع الخالق سبحان من خلق....مسكنك بين الجفون....في كل جمال نراك... سأتكلم عن ذاتي بين النجوم اضعك...استوحي منك عند الغياب...و كأنني اراك
ابن الشمس عند الغروب تعتلي عروشها..وهدباك الناعسان تنساب وخيوط من ذهب تحيط محياك....
احتار كيف اراك...تنهال علي..المشاهد اشكال والوان
يدب الإعصار في عروقي...يضرب شاطىء الامان يكسر قيود الموانئ.ينسيي من انا حتى الزمان والمكان لم يعد بمهم قربك هو ما أراه واضعه في الحسبان.. بصورة حية اريدك.......لا في المخيلة.حيث الذاكرة تستجمع الصور اتلهف إلى كل شيء فيك ...كنت أنس... ام جن ....ام ظل مسحور ....لا يعنيني ....اريد لقياك......اتقفى اثرك....وكل خطاك........منذ آلاف العصور...عاشقة لك....... بجنون...بفطرة الإناث الحالمات..بالتقاء العيون....يتحول اليباس لخضر والشتاء الظليل البارد يطرد الضجر...الربيع والسمر.يستعجلان بخطاهما.....الشطان المهجورة.....تحتلها الانسام ...
التي تستهوي المسايرة... تدغدغ وجه الغرام......
والمناورة هوايتها.....اسالها عنك.....تمسكني كلني.......انا وصورك المتشابكة......المتراصة.في الذاكرة...تشد بيدي......كأنها تقول:
لقلبك الظمآن مرسله..تعالي معي فالتلاقي يغريني......
ويسعد الجميع...أحب نسج القصص عنك أيها الرجل البديع....لأنك للأنثى حياة وممات في كل الاوقات......
خمر معتق مسكر.....وسند قوي..... لا ظلال
تكون .........او لا تكون فرق شاسع.....
جذوري هي ...ديمومة عشق لك..ووله منذ آلاف العصور...حبك دواء للقلب....و المريض فيك مسحور
نبتة صغيرة .....بين الضلوع مكانها ...........
مخفية عروقها منذ الازل....تنبت أوراقها كلما هب الغرام... تعشعش فيا كلما جن النبض........
حد الاختناق انا بلاك ..اطالب بك...انت... يا انت أيها الرجل.... انت حق لكل امرأة....منذ ألفي عام.......
او قبل.....بدء التكوين انت في القلب...لهيب... ارتواء حنين....نبحث عنك دوما........فأنت العاشق و المعشوق
مد يدك....لانك الاساس....هيا لتكتمل الحياة......
ما في المخيلة... يبقى في المخيلة....وانت...انت
تعيش بين الضلوع.....على مر السنين...و الوعد الاتي مقبل....وانت ستكون لأنك بداية لحياة...و بدونك لا نكون
طول الاناة لدي ولدى كل امرأة.... ننتظرك لا يمر الليل.......ولا يأتي صباح ان لم ترتسم صورتك في المخيلة انت ابداع الخالق سبحان من خلق....مسكنك بين الجفون....في كل جمال نراك... سأتكلم عن ذاتي بين النجوم اضعك...استوحي منك عند الغياب...و كأنني اراك
ابن الشمس عند الغروب تعتلي عروشها..وهدباك الناعسان تنساب وخيوط من ذهب تحيط محياك....
احتار كيف اراك...تنهال علي..المشاهد اشكال والوان
يدب الإعصار في عروقي...يضرب شاطىء الامان يكسر قيود الموانئ.ينسيي من انا حتى الزمان والمكان لم يعد بمهم قربك هو ما أراه واضعه في الحسبان.. بصورة حية اريدك.......لا في المخيلة.حيث الذاكرة تستجمع الصور اتلهف إلى كل شيء فيك ...كنت أنس... ام جن ....ام ظل مسحور ....لا يعنيني ....اريد لقياك......اتقفى اثرك....وكل خطاك........منذ آلاف العصور...عاشقة لك....... بجنون...بفطرة الإناث الحالمات..بالتقاء العيون....يتحول اليباس لخضر والشتاء الظليل البارد يطرد الضجر...الربيع والسمر.يستعجلان بخطاهما.....الشطان المهجورة.....تحتلها الانسام ...
التي تستهوي المسايرة... تدغدغ وجه الغرام......
والمناورة هوايتها.....اسالها عنك.....تمسكني كلني.......انا وصورك المتشابكة......المتراصة.في الذاكرة...تشد بيدي......كأنها تقول:
لقلبك الظمآن مرسله..تعالي معي فالتلاقي يغريني......
ويسعد الجميع...أحب نسج القصص عنك أيها الرجل البديع....لأنك للأنثى حياة وممات في كل الاوقات......
خمر معتق مسكر.....وسند قوي..... لا ظلال
تكون .........او لا تكون فرق شاسع.....
جذوري هي ...ديمومة عشق لك..ووله منذ آلاف العصور...حبك دواء للقلب....و المريض فيك مسحور
نبتة صغيرة .....بين الضلوع مكانها ...........
مخفية عروقها منذ الازل....تنبت أوراقها كلما هب الغرام... تعشعش فيا كلما جن النبض........
حد الاختناق انا بلاك ..اطالب بك...انت... يا انت أيها الرجل.... انت حق لكل امرأة....منذ ألفي عام.......
او قبل.....بدء التكوين انت في القلب...لهيب... ارتواء حنين....نبحث عنك دوما........فأنت العاشق و المعشوق
مد يدك....لانك الاساس....هيا لتكتمل الحياة......
ما في المخيلة... يبقى في المخيلة....وانت...انت
تعيش بين الضلوع.....على مر السنين...و الوعد الاتي مقبل....وانت ستكون لأنك بداية لحياة...و بدونك لا نكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق