نبضة قلم..
في جوف الحلم..
قطفة زهر..
وعبق حنين..
يتخلق لاشتياقه..
ويعود إلى ذاكرته..
يرتب اللحظ..
قصص بيننا..
نبضة حلم..
تبوح بالوريد..
لينثرها حبر..
من شوق حب..
لهفة حرف..
يهمي إليه..
لي رسم وجهه..
بين كلمات العشق..
الحاضر للماضي..
وهو كنسيج..
يواصلني بهمسه..
يكبلني بندائه..
وأنا على غصن الذاكرة..
خريف راحل..
وربيعه ريعان..
يغفو بعينيا..
ليدمع مطره..
ويزهر خصبه..
في مساحات..
تتأرجح بين الوهم..
وجنون الخيال..
نبضة حب..
كتبته سطور..
مقيد فيها..
ولا يزال..
رغم الرحيل..
ما زال قيد..
على حياتي..
رنا عثمان كنفاني سوريا
في جوف الحلم..
قطفة زهر..
وعبق حنين..
يتخلق لاشتياقه..
ويعود إلى ذاكرته..
يرتب اللحظ..
قصص بيننا..
نبضة حلم..
تبوح بالوريد..
لينثرها حبر..
من شوق حب..
لهفة حرف..
يهمي إليه..
لي رسم وجهه..
بين كلمات العشق..
الحاضر للماضي..
وهو كنسيج..
يواصلني بهمسه..
يكبلني بندائه..
وأنا على غصن الذاكرة..
خريف راحل..
وربيعه ريعان..
يغفو بعينيا..
ليدمع مطره..
ويزهر خصبه..
في مساحات..
تتأرجح بين الوهم..
وجنون الخيال..
نبضة حب..
كتبته سطور..
مقيد فيها..
ولا يزال..
رغم الرحيل..
ما زال قيد..
على حياتي..
رنا عثمان كنفاني سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق