ليت تدري
بعثرت كل أوراقى فوق مكتبي بحثا عن صورتك
فهل سمع قلبك هذيان الشوق بداخلي
فمنذ أن أحببتك تحررت من كل قيودي
ووضعت نبضك دليل لطريقك داخل كياني
وسريان الظنون بعقلي أصبح كمجرى الدم بشرياني
وأرتشفت من خمر الليل قطرات من رحيق لوعتي
وجعلت من وتين عشقي مرسى رحلتي لبحور عيناكِ
ومن حروف اللهو قوافي توقد من نيران حيرتي
ولأني أحببتك جعلت من حروف إسمك دليلي
وكأني سجين الفكر على أوتار مشدودة بجيتاري
وبالمساء أناجي نجمي السهران بجوارى ينتظرني
أتحدث وأشكو من حديثي الممزاق بداخل عقلي
وبلحظة جنون مزقت كل رسائلي القديمه على بابك
فجعلت حبي نار اشعل به حطب برد محرابي
هذا حالي وحال كل محب أخذ من حروفي رفيق دون أرادتي
نعم أدركت
أن بعدك عنى كل تلك السنين قد زاد حبك بداخلي
فأنا المتيم وليت تدري من أكتب عنها حروف قصيدتي
بقلمى
أحمد عامر
بعثرت كل أوراقى فوق مكتبي بحثا عن صورتك
فهل سمع قلبك هذيان الشوق بداخلي
فمنذ أن أحببتك تحررت من كل قيودي
ووضعت نبضك دليل لطريقك داخل كياني
وسريان الظنون بعقلي أصبح كمجرى الدم بشرياني
وأرتشفت من خمر الليل قطرات من رحيق لوعتي
وجعلت من وتين عشقي مرسى رحلتي لبحور عيناكِ
ومن حروف اللهو قوافي توقد من نيران حيرتي
ولأني أحببتك جعلت من حروف إسمك دليلي
وكأني سجين الفكر على أوتار مشدودة بجيتاري
وبالمساء أناجي نجمي السهران بجوارى ينتظرني
أتحدث وأشكو من حديثي الممزاق بداخل عقلي
وبلحظة جنون مزقت كل رسائلي القديمه على بابك
فجعلت حبي نار اشعل به حطب برد محرابي
هذا حالي وحال كل محب أخذ من حروفي رفيق دون أرادتي
نعم أدركت
أن بعدك عنى كل تلك السنين قد زاد حبك بداخلي
فأنا المتيم وليت تدري من أكتب عنها حروف قصيدتي
بقلمى
أحمد عامر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق