لا تجعليني أتخَّبطُ بين سمائك وأرضي
فقد جعلت عنك رداء يوري سوئه كبريائي
ودماء متساقطة من أطرافِي لكتابه أوجعاعي
من محبرة مملوؤه بدموع حارقة بداخل مقلتي
وأصبحت عارياً أمام سطوري وفواصل عبارتي
كفي من رسم نهايتي على أطراف طريق عودتي
بقلمي
أحمد عامر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق