**إِبَاءُ شَاعِرٍ**
بِسِحْرِالْحَرْفِ جِئْتُكَ في الْمَقَالِ ....يُحَاكِي في سَمَاقَتِهِ الْمعََالِي
بَحَرْفِ الضَّادِ أَفْخَرُ فِي شُمُوخٍ
....وكالنَّسْرِ الْمُحَلِّقِ في الأَعَالِي
نَهَلْت ُالْعِلْمَ مِنْ أُمِّ الّلغَاتِ
....وَمِنْ سُورِيَّتِي طِيْبَ الْخِصَالِ
يَرَاعَاً سَاحِراً مَلَكَتْ يَمِيْنِي ....وَجِنُّ الشِّعْر ِيَسْكُنُ في خَيَالِي
بِدَوْح ِ الْفِكْرِ سِحرٌ قَدْ تَجَلَّى ....فرَاحَ الْحَرْفُ يَنْطُقُ بِالجَّمَالِ
قَوَافِي الشِّعرِ عَاشِقَةٌ لِسَانِي
....وَفِكْرِي مُبْدِع ٌخَصْبُ الْخَيَالِ
بُذور ُالحَرْفِ أُنْبِتُهَا وُرُوْدَاً
....وَإِنْ أَبْغِي تَكُون ُكَمَا النِّصَالِ
بُحُورُ الشِّعْرِ إِنْ أَبْحَرْتُ فِيْها ....جَنَيْتُ الدُّرَّ مِنْهَا والّلآلِي
وإِنْ أَبْحَرْتُ في بَحْرٍ عَمِيْقٍ
....مِنَ الْأَهْوَالِ إنِّي لا أُبالِي
فَيَا مَنْ جِئْتَ تَطْلُبُنِي بِشِعْرٍ
....تمهَّلْ قَبْلَ أَنْ تَبْغِي سِجَالِي
فَمَنْ قَدْ جِئْتَ تَطْلُبُهُ لِحَربٍ
....شَدِيْدُ البأسِ في سَاحِ النِّزالِ
كِتَابِي زَاخِرٌ إِنْ رُمْتَ عِلْمَاً
....تَجِدْ فِيْهِ الجَّوَابَ عَلَى السُّؤَالِ
فَلَا تُدْبِرْ فَإِنَّ الْعِلْمَ نُورٌ
....فَإِنْ تُقْبِلْ سَتَحْظَى بِالنَّوَالِ
بَدِيْعُ الشِّعْرِ يَبْقَى فِي نَعِيْم ٍ ....وَأمَّا الْبَخْسُ يَمْضِي لِلزَّوَالِ
بقلمي/حافظ مسلط
بِسِحْرِالْحَرْفِ جِئْتُكَ في الْمَقَالِ ....يُحَاكِي في سَمَاقَتِهِ الْمعََالِي
بَحَرْفِ الضَّادِ أَفْخَرُ فِي شُمُوخٍ
....وكالنَّسْرِ الْمُحَلِّقِ في الأَعَالِي
نَهَلْت ُالْعِلْمَ مِنْ أُمِّ الّلغَاتِ
....وَمِنْ سُورِيَّتِي طِيْبَ الْخِصَالِ
يَرَاعَاً سَاحِراً مَلَكَتْ يَمِيْنِي ....وَجِنُّ الشِّعْر ِيَسْكُنُ في خَيَالِي
بِدَوْح ِ الْفِكْرِ سِحرٌ قَدْ تَجَلَّى ....فرَاحَ الْحَرْفُ يَنْطُقُ بِالجَّمَالِ
قَوَافِي الشِّعرِ عَاشِقَةٌ لِسَانِي
....وَفِكْرِي مُبْدِع ٌخَصْبُ الْخَيَالِ
بُذور ُالحَرْفِ أُنْبِتُهَا وُرُوْدَاً
....وَإِنْ أَبْغِي تَكُون ُكَمَا النِّصَالِ
بُحُورُ الشِّعْرِ إِنْ أَبْحَرْتُ فِيْها ....جَنَيْتُ الدُّرَّ مِنْهَا والّلآلِي
وإِنْ أَبْحَرْتُ في بَحْرٍ عَمِيْقٍ
....مِنَ الْأَهْوَالِ إنِّي لا أُبالِي
فَيَا مَنْ جِئْتَ تَطْلُبُنِي بِشِعْرٍ
....تمهَّلْ قَبْلَ أَنْ تَبْغِي سِجَالِي
فَمَنْ قَدْ جِئْتَ تَطْلُبُهُ لِحَربٍ
....شَدِيْدُ البأسِ في سَاحِ النِّزالِ
كِتَابِي زَاخِرٌ إِنْ رُمْتَ عِلْمَاً
....تَجِدْ فِيْهِ الجَّوَابَ عَلَى السُّؤَالِ
فَلَا تُدْبِرْ فَإِنَّ الْعِلْمَ نُورٌ
....فَإِنْ تُقْبِلْ سَتَحْظَى بِالنَّوَالِ
بَدِيْعُ الشِّعْرِ يَبْقَى فِي نَعِيْم ٍ ....وَأمَّا الْبَخْسُ يَمْضِي لِلزَّوَالِ
بقلمي/حافظ مسلط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق