فوقَ أَرْصِفَةِ الحُلْمْ
إنىِّ سَجـينٌ فى ذُرَى أَوْراقى
شَدَّ النَفـيرُ وِثاقَهُ بِوِثاقى
رُدِّى إلَيَّ الـمـــاضى إنَّنى مُتْـعَبٌ
لولا الوُشـاةُ تَفَــجَّرَتْ أَحْداقى
أَنْأّى عن الأَوجـاعِ مِن فَرْطِ الأَسَى
فَلِمَ الـمَــواجِــعُ تَرْتَـجى لِعِــناقى ؟
أَصْبو إليـها مُرْغَـمٌ .. ماحيلَتى
وَجِــلٌ . وتِلكَ جَــريرَةُ المُشْتاقِ
إن جِئْتَ أَخْـطو لِلـرِكابِ تَرُدُّنى
كُلُّ الـمَواجِعِ إنَّـهُــنَّ رِفــــاقى
فَلِمَ المَآسى تَسْـــتَبيحُ صُدورِنا ؟
وَلِمَ العُهـودُ تَبَدَّلَتْ لِشِقاقى ؟
نَشَبَ اللَهيبُ ، ونارُ هَجْرِكَ لَمْ تَزَلْ
يامُحْـرِقى رِفْقاً بِذا الإحْـراقِ
أَهْفو إلى الـعُمْرِ البَعــيدِ فَرُدِّهِ
لاتوقِظى النـــيرانَ مِنْ أَعْمــــاقى !
أَخْــشَى رِحــالُ الشَوقِ أَن أَكْبو بِـهــا
مُتَغَـطْـــرِفاً . أَو يَسْتَحــــيلُ سِــباقى
مَزَّقْتُ ثَوْبَ الصَــدِّ رَغْمَ عُــــلالَتى
ورَشِفْــتُ ضَيْمِــكَ كُلَّهُ ياساقى
إنَّ الصَـبابَةَ أَنْ تُداوى جُـرْحَــها
أَنْ تَجْـتَنى حُلْمْ اللِـقـــا بِتَلاقى
محمد أبو الرجال
إنىِّ سَجـينٌ فى ذُرَى أَوْراقى
شَدَّ النَفـيرُ وِثاقَهُ بِوِثاقى
رُدِّى إلَيَّ الـمـــاضى إنَّنى مُتْـعَبٌ
لولا الوُشـاةُ تَفَــجَّرَتْ أَحْداقى
أَنْأّى عن الأَوجـاعِ مِن فَرْطِ الأَسَى
فَلِمَ الـمَــواجِــعُ تَرْتَـجى لِعِــناقى ؟
أَصْبو إليـها مُرْغَـمٌ .. ماحيلَتى
وَجِــلٌ . وتِلكَ جَــريرَةُ المُشْتاقِ
إن جِئْتَ أَخْـطو لِلـرِكابِ تَرُدُّنى
كُلُّ الـمَواجِعِ إنَّـهُــنَّ رِفــــاقى
فَلِمَ المَآسى تَسْـــتَبيحُ صُدورِنا ؟
وَلِمَ العُهـودُ تَبَدَّلَتْ لِشِقاقى ؟
نَشَبَ اللَهيبُ ، ونارُ هَجْرِكَ لَمْ تَزَلْ
يامُحْـرِقى رِفْقاً بِذا الإحْـراقِ
أَهْفو إلى الـعُمْرِ البَعــيدِ فَرُدِّهِ
لاتوقِظى النـــيرانَ مِنْ أَعْمــــاقى !
أَخْــشَى رِحــالُ الشَوقِ أَن أَكْبو بِـهــا
مُتَغَـطْـــرِفاً . أَو يَسْتَحــــيلُ سِــباقى
مَزَّقْتُ ثَوْبَ الصَــدِّ رَغْمَ عُــــلالَتى
ورَشِفْــتُ ضَيْمِــكَ كُلَّهُ ياساقى
إنَّ الصَـبابَةَ أَنْ تُداوى جُـرْحَــها
أَنْ تَجْـتَنى حُلْمْ اللِـقـــا بِتَلاقى
محمد أبو الرجال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق