......... تب وأرتجع. بقلمي ياسر عياد. ..........
تركتك تجوب الزمان منفردًا
.............................. ليعض الشوق إذا الشوق ما وجع
تنسمت من بحر الآنين
............................... والفؤاد ذاب وجدًا ما ارتدع
تجرع كاسات المرار فارتويت
................................ أستسلم القلب للحزن لا يرتدع
يتنغم العشاق إن جاد اللقا
................................ في جنةٍ فيها السعادة لا تنقطع
يخيم الحب على المحبين
............................ ظلال الهوى من أحضانٍ لا تخدع
ومن ثمار العشق قبلات
............................... وثمار العشق تجني ما شبع
وبالخلد قد يمر طيف الأسى
................................. وبالحشا جمر من بركانٍ اندلع
هل يغني وقت الرجا ؟
............................... فنجوم السماء تهوى من خضع
يشدو الفؤاد بهمزة وصلٍ
............................... وصداع الوصل بعزه قد أمتنع
كم ذكرت أبيات شعرٍ تشتكي
................................... من مناجاة فؤادٍ لم يستمع
جفف ياقلبي دمع البكا
.............................. وسر في حياةٍ بلا هوى وأقتنع
فقد سئمت جمر النواح
................................ وتب من العشق وأرتجع
بقلم ياسر عياد
تركتك تجوب الزمان منفردًا
.............................. ليعض الشوق إذا الشوق ما وجع
تنسمت من بحر الآنين
............................... والفؤاد ذاب وجدًا ما ارتدع
تجرع كاسات المرار فارتويت
................................ أستسلم القلب للحزن لا يرتدع
يتنغم العشاق إن جاد اللقا
................................ في جنةٍ فيها السعادة لا تنقطع
يخيم الحب على المحبين
............................ ظلال الهوى من أحضانٍ لا تخدع
ومن ثمار العشق قبلات
............................... وثمار العشق تجني ما شبع
وبالخلد قد يمر طيف الأسى
................................. وبالحشا جمر من بركانٍ اندلع
هل يغني وقت الرجا ؟
............................... فنجوم السماء تهوى من خضع
يشدو الفؤاد بهمزة وصلٍ
............................... وصداع الوصل بعزه قد أمتنع
كم ذكرت أبيات شعرٍ تشتكي
................................... من مناجاة فؤادٍ لم يستمع
جفف ياقلبي دمع البكا
.............................. وسر في حياةٍ بلا هوى وأقتنع
فقد سئمت جمر النواح
................................ وتب من العشق وأرتجع
بقلم ياسر عياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق