*رَدُّ إعْتِبَارٍ*
أعْرفُ أنّي
كبيرُ الغيَارى
حينَ أُحبُّ
َ تمرَّدْتُ على سُمْعةُ الرجُلِ
و نازَلْتُ سُيوفَ التاريخِ
الطويلِ
لأجْلِ أنْ أُعيدَ لك
الإعْتِبَارَ
يَقُولُونَ عنْ هَذا: مُصَابٌ جَلَلْ
لكنّي بكُلّ إفْتِخاري الأبْجديّ
أَقُولُ :هذا أجْمَلُ إنتْصَارٍ
لأنّي تَعَلَّمْتُ كَيْفَ أحبُّكِ
و كيْفَ أُحافظُ
عنِ الزَهْرَةِ فيكِ
و كيْفَ أتَجنَّبُ لدْغَةَ الصبَّارِ
لا أقْبَلُ فيكِ
مُسَاوَمَةَ الإحْتِمَالِ
و لا اغْتيَابَ المُشَكّكِ
في الأقْدَارِ
إذا ما دعَاني الحنينُ
إلى لُبِّ القصيدَةِ
و تَاقَ حَرْفٌ
لحَرْفٍ
قُلْتُ لعلَّ الحُبَّ
لا تَكْفيهِ اْْلأشْعَار
هَذا هُتافٌ منَ الصدَى
يُعْلمُني إنْ غبْتِ
فَأدْركُ الطريقَ
قبْلَ أنْ تضيعَ
الآثَارُ
أعْرفُ أنّي أخَافُ
منْ وَطأَةِ المَدى
إذا مَا تَابُ الظلُّ
فأقُولُ للشمْسِ
تَحْتَ النَخيلِ
لعلَّ القَلْبَ
تَعِبَ منَ الإنْكسَارِ
أعْرفُ أنّي
كبيرُ الغيَارى
حينَ أُحبُّ
َ تمرَّدْتُ على سُمْعةُ الرجُلِ
و نازَلْتُ سُيوفَ التاريخِ
الطويلِ
لأجْلِ أنْ أُعيدَ لك
الإعْتِبَارَ
يَقُولُونَ عنْ هَذا: مُصَابٌ جَلَلْ
لكنّي بكُلّ إفْتِخاري الأبْجديّ
أَقُولُ :هذا أجْمَلُ إنتْصَارٍ
لأنّي تَعَلَّمْتُ كَيْفَ أحبُّكِ
و كيْفَ أُحافظُ
عنِ الزَهْرَةِ فيكِ
و كيْفَ أتَجنَّبُ لدْغَةَ الصبَّارِ
لا أقْبَلُ فيكِ
مُسَاوَمَةَ الإحْتِمَالِ
و لا اغْتيَابَ المُشَكّكِ
في الأقْدَارِ
إذا ما دعَاني الحنينُ
إلى لُبِّ القصيدَةِ
و تَاقَ حَرْفٌ
لحَرْفٍ
قُلْتُ لعلَّ الحُبَّ
لا تَكْفيهِ اْْلأشْعَار
هَذا هُتافٌ منَ الصدَى
يُعْلمُني إنْ غبْتِ
فَأدْركُ الطريقَ
قبْلَ أنْ تضيعَ
الآثَارُ
أعْرفُ أنّي أخَافُ
منْ وَطأَةِ المَدى
إذا مَا تَابُ الظلُّ
فأقُولُ للشمْسِ
تَحْتَ النَخيلِ
لعلَّ القَلْبَ
تَعِبَ منَ الإنْكسَارِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق