ذاك صديقي
ذاك الذي يُحبني ولم يَراني ، ذاك الصّديقْ
ذاك الذي صَاحَبني واُقتسمَ معي الطّريقْ
هو الذي أتمنى له الخيرَ ويتمنى لي التّوفيقْ
فكيف أقوى على هُجرانهِ وغيابه أُطيقْ
وهو ذاك الحبيبُ المخلصُ ،هو الرّفيقْ
وهو الذي يَنصَحني ويُوجهُني لِما يليقْ
صَديقي ذاك الّذي يُعاملني ضّمن الفَريقْ
أنتَ يامن تقرُأ كَلامي وتَبتسمُ ، أنت الصّديقْ
أُبلّغكَ سَلامي ومودّتي وحُبي العَميقْ
أنت لم تُخلق معي ، لكنك توأم رُوحي الشّقيقْ
أنت غنيٌّ عن مجاملاتي و مدحي وعن التّعليقْ
أنت يا صديقي ،أنت تَستحقُ الإحْترامَ والتَّصفيقْ
فلا تغب رجاءً ،فالكونُ بفساحتهِ عني يضيقْ
بقلم الشاعر : نور الصولاحي
قصيدتي بعنوان : ذاك صديقي
ذاك الذي يُحبني ولم يَراني ، ذاك الصّديقْ
ذاك الذي صَاحَبني واُقتسمَ معي الطّريقْ
هو الذي أتمنى له الخيرَ ويتمنى لي التّوفيقْ
فكيف أقوى على هُجرانهِ وغيابه أُطيقْ
وهو ذاك الحبيبُ المخلصُ ،هو الرّفيقْ
وهو الذي يَنصَحني ويُوجهُني لِما يليقْ
صَديقي ذاك الّذي يُعاملني ضّمن الفَريقْ
أنتَ يامن تقرُأ كَلامي وتَبتسمُ ، أنت الصّديقْ
أُبلّغكَ سَلامي ومودّتي وحُبي العَميقْ
أنت لم تُخلق معي ، لكنك توأم رُوحي الشّقيقْ
أنت غنيٌّ عن مجاملاتي و مدحي وعن التّعليقْ
أنت يا صديقي ،أنت تَستحقُ الإحْترامَ والتَّصفيقْ
فلا تغب رجاءً ،فالكونُ بفساحتهِ عني يضيقْ
بقلم الشاعر : نور الصولاحي
قصيدتي بعنوان : ذاك صديقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق