... كُرمَى لعينَيّ قُدس المَحَبّه
وأوطان السلامة والسلام
)()(
بقلمي : فيصل كامل الحائك علي
)()(
نداء محبة... كرمى لعيني قدس المحبة
وأوطان الحرية والجمال والمحبة والسلامة الإنسانية والسلام ... في كل أين وآن من هذا العالم ، بأنَّ :
(ضجيج القطيع)
بالجهل والجهالة والتجهيل الفظيع... الشنيع... المريع... الصادر ... الوارد من أيّ أطياف الناس في البشرية ، ممّا تقدّم منه أو تأخّر ، وذلك :
( بموالات وتقديس طغيان من نفثوا الفتن فسادا ، وتكفيرا ، وإقصاء ، واحتلالا واستعبادا باسم اللاهوت ، وسفكا للدماء في الأرض ، فاكتذبوا التاريخ وزوّروه (دينيّاً ومدنيّاً) وفق مصالحهم الخبيثة)
لن :
(يلُمّ شمل الأوطان ، أو يحرّرها من أيّ طغيان)
ولن :
(يسرج طغيانهم... مصابيح القدس الإنسانية
عاصمة لفلسطين المحبة والسلام)
(فلسطين الإنسانية الوطنية السورية العربية العالمية الكونية)!!!؟.
_ فتبيّنوا يا أولي الألباب
وبيِّنوا لِمَن سُدّت على عقولهم النوافذ والأبواب ، بأنّ:
القدس وفلسطين غاية وطنيّتنا النجيبة ، وسوريّتنا العميقة ، وعروبتنا الفصيحة ، وعالميتنا الدّقيقة ، وإنسانيتنا سراج حَقّ الحقيقة ، وربانيّتنا في أحسن تقويم الخليقة ... بأنّ بشرى الصُّبح هي الفجر الصّادق!؟.
وعلِّموهم أنّ :
(الغاية لاتُبّررُ الوسيلة) .
و(((أنّ مَن لا إنسانية فيه لا رُبّانيّة منه)))*.
فإن ظهر منه خيرٌ أو ما (يشتبه) فلا يُطمأنّ له!؟.
وأطيب التّحايا لمن اهتدى إنسانيا ، فهدى رُبّانيّا.
)()(
اللاذقية سورية _2017_12_20_
وأوطان السلامة والسلام
)()(
بقلمي : فيصل كامل الحائك علي
)()(
نداء محبة... كرمى لعيني قدس المحبة
وأوطان الحرية والجمال والمحبة والسلامة الإنسانية والسلام ... في كل أين وآن من هذا العالم ، بأنَّ :
(ضجيج القطيع)
بالجهل والجهالة والتجهيل الفظيع... الشنيع... المريع... الصادر ... الوارد من أيّ أطياف الناس في البشرية ، ممّا تقدّم منه أو تأخّر ، وذلك :
( بموالات وتقديس طغيان من نفثوا الفتن فسادا ، وتكفيرا ، وإقصاء ، واحتلالا واستعبادا باسم اللاهوت ، وسفكا للدماء في الأرض ، فاكتذبوا التاريخ وزوّروه (دينيّاً ومدنيّاً) وفق مصالحهم الخبيثة)
لن :
(يلُمّ شمل الأوطان ، أو يحرّرها من أيّ طغيان)
ولن :
(يسرج طغيانهم... مصابيح القدس الإنسانية
عاصمة لفلسطين المحبة والسلام)
(فلسطين الإنسانية الوطنية السورية العربية العالمية الكونية)!!!؟.
_ فتبيّنوا يا أولي الألباب
وبيِّنوا لِمَن سُدّت على عقولهم النوافذ والأبواب ، بأنّ:
القدس وفلسطين غاية وطنيّتنا النجيبة ، وسوريّتنا العميقة ، وعروبتنا الفصيحة ، وعالميتنا الدّقيقة ، وإنسانيتنا سراج حَقّ الحقيقة ، وربانيّتنا في أحسن تقويم الخليقة ... بأنّ بشرى الصُّبح هي الفجر الصّادق!؟.
وعلِّموهم أنّ :
(الغاية لاتُبّررُ الوسيلة) .
و(((أنّ مَن لا إنسانية فيه لا رُبّانيّة منه)))*.
فإن ظهر منه خيرٌ أو ما (يشتبه) فلا يُطمأنّ له!؟.
وأطيب التّحايا لمن اهتدى إنسانيا ، فهدى رُبّانيّا.
)()(
اللاذقية سورية _2017_12_20_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق