بليلة اﻻستقﻻل
شو صار وجرى؟
ابطال حرقت دمها
ابطال تم اعدامها
وراحت للثرى
ابطال نطروا
بنعنفوان
مصيرهم
ومنهم انسلبت
حياتهم
ودمائهم ملت
اﻻكوان
انصبغت حيطان
الجدران
وكانوا من خيرة
الورى
ورووا ارض
بﻻدهم
لما عادت عا
رحيلهم مصبره
وباالسر وبوعي
الضمير والوجدان
خيطوا علم بﻻدنا
بخيطان الذهب
من تﻻت الوان
احمر بلون الشهادة
وابيض السﻻم
وارزة بﻻدنا المخضرة
عا طول الزمان
اخدت الصدارة
وضهرها
محمي ومنصان
بكل فخر وايمان
والنشيد الوطني
تالف بعاطفة وحب
من منبع اﻻنسان
وتلحن عا ايدين
اكبر فنان
باروع اﻻلحان
بكلمات كلها تصميم
ومقدرة
وعند الفجر تم الحلم
وتجدد اﻻمال
واعلنوا انسحاب
اﻻعداء من بﻻدنا
مع عتادهم للمقبرة
وانخطفت منهم وراحت
اﻻلوان
واصفرت الوجوه
من غضب الشيطان
وشرقة شمس النور
عا جبالنا السمراء
رجعت الحرية
وارتفع علم لبنان
فوق صرح الرئاسه
ووين ما كان
وعاصفة مجوقل
من ابطالنا عبوا
الساحات
واحرارنا غنوا
بفرد صون نشيد
بﻻدنا لما انبرى
كلنا للوطن للعلى
للعلم...
والمرأة كان الها
دور مش متل
مين ما كان
قدمت وﻻدها
بشهادة عز لبﻻدها
انحسب حسابها
وبقوة وحنان عطيت
القضية من كتابها عنوان
وعملت زنودها جسر
تا تعبر عليه رحالها
مع اعتادها
ساعدة بالثورة وشنت
الحرب بعنفوان
بعدوا اﻻلم عم يعصر
قلبها
اعلنت حقيقة غضب
بصرخة وبكل ايمان
خوفت أعدائها
وما كانت تنام
تقاتل بقوتها
المستمده من
الله
ومن رجالها
وما خافت غير
الرب تا انتهت
المحنه
ورجعت عا ديارها
وﻻدها
شو صار وجرى؟
ابطال حرقت دمها
ابطال تم اعدامها
وراحت للثرى
ابطال نطروا
بنعنفوان
مصيرهم
ومنهم انسلبت
حياتهم
ودمائهم ملت
اﻻكوان
انصبغت حيطان
الجدران
وكانوا من خيرة
الورى
ورووا ارض
بﻻدهم
لما عادت عا
رحيلهم مصبره
وباالسر وبوعي
الضمير والوجدان
خيطوا علم بﻻدنا
بخيطان الذهب
من تﻻت الوان
احمر بلون الشهادة
وابيض السﻻم
وارزة بﻻدنا المخضرة
عا طول الزمان
اخدت الصدارة
وضهرها
محمي ومنصان
بكل فخر وايمان
والنشيد الوطني
تالف بعاطفة وحب
من منبع اﻻنسان
وتلحن عا ايدين
اكبر فنان
باروع اﻻلحان
بكلمات كلها تصميم
ومقدرة
وعند الفجر تم الحلم
وتجدد اﻻمال
واعلنوا انسحاب
اﻻعداء من بﻻدنا
مع عتادهم للمقبرة
وانخطفت منهم وراحت
اﻻلوان
واصفرت الوجوه
من غضب الشيطان
وشرقة شمس النور
عا جبالنا السمراء
رجعت الحرية
وارتفع علم لبنان
فوق صرح الرئاسه
ووين ما كان
وعاصفة مجوقل
من ابطالنا عبوا
الساحات
واحرارنا غنوا
بفرد صون نشيد
بﻻدنا لما انبرى
كلنا للوطن للعلى
للعلم...
والمرأة كان الها
دور مش متل
مين ما كان
قدمت وﻻدها
بشهادة عز لبﻻدها
انحسب حسابها
وبقوة وحنان عطيت
القضية من كتابها عنوان
وعملت زنودها جسر
تا تعبر عليه رحالها
مع اعتادها
ساعدة بالثورة وشنت
الحرب بعنفوان
بعدوا اﻻلم عم يعصر
قلبها
اعلنت حقيقة غضب
بصرخة وبكل ايمان
خوفت أعدائها
وما كانت تنام
تقاتل بقوتها
المستمده من
الله
ومن رجالها
وما خافت غير
الرب تا انتهت
المحنه
ورجعت عا ديارها
وﻻدها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق