حوار مع النفس//رضا الشيخ
4/////11/////20
أرهقتني لحظة بادرتني بسؤالها عن حالي وعني
اومأت برأسي مجيبا في اندهاش ....وتأني
ساعتها شددت رحالي اجتاز بحر من التمني
لازاد ولاماء معي فقط اليها راحل بقلبي
حثيث الخطي مسرع لم أنتبه لموضع قدمي
غاصت بنت حواء في اعماقي وشدت وثاقي
صرت مسلوب الاراده وبفطنتي خاب ظني
وانتابني هذيان وغفوة وكنت احسبني اغني
مرت الساعات وردية اللون عزفت فيها لحني
ظننت ان سفينة الحرمان نجت من اعصار التجني
بوحت باسراري كلها منتشيآ بدون خمر
توددت غير متصنع للود تعبر عني قسمات وجهي
كن صديقي هكذا ردها قلت هذا ابدا لايضيرني
وهل للمؤمن رغبة سوي الخلود في الجنات الحسان
ليلة كأنها دهرا من سعاده تدق ناقوس حب سرمدي
غفوت يقظان احادث نفسي اراودها عنها وتراودني
حتي أفقت علي جرس هاتفي تقول اليك عني
اليك يامن كتبت اخبرك عن بعضي وليس عن كلي
أنا رجل ارعي البساتين حولي ولكن بعد لم ينبت زهري
عل اعتذاري منك ومنها يصلح امامكم من شأني
لكم الود في اخوة وصحبة في الله هي أغني
4/////11/////20
أرهقتني لحظة بادرتني بسؤالها عن حالي وعني
اومأت برأسي مجيبا في اندهاش ....وتأني
ساعتها شددت رحالي اجتاز بحر من التمني
لازاد ولاماء معي فقط اليها راحل بقلبي
حثيث الخطي مسرع لم أنتبه لموضع قدمي
غاصت بنت حواء في اعماقي وشدت وثاقي
صرت مسلوب الاراده وبفطنتي خاب ظني
وانتابني هذيان وغفوة وكنت احسبني اغني
مرت الساعات وردية اللون عزفت فيها لحني
ظننت ان سفينة الحرمان نجت من اعصار التجني
بوحت باسراري كلها منتشيآ بدون خمر
توددت غير متصنع للود تعبر عني قسمات وجهي
كن صديقي هكذا ردها قلت هذا ابدا لايضيرني
وهل للمؤمن رغبة سوي الخلود في الجنات الحسان
ليلة كأنها دهرا من سعاده تدق ناقوس حب سرمدي
غفوت يقظان احادث نفسي اراودها عنها وتراودني
حتي أفقت علي جرس هاتفي تقول اليك عني
اليك يامن كتبت اخبرك عن بعضي وليس عن كلي
أنا رجل ارعي البساتين حولي ولكن بعد لم ينبت زهري
عل اعتذاري منك ومنها يصلح امامكم من شأني
لكم الود في اخوة وصحبة في الله هي أغني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق