غَافٍ عَلَى حُبٍّ
*** شعر : مصطفى الأخرس ***
كَفَّانِ أَمْسَكَتَا بِوَرْدٍ ذَابَ عِشْقَا
وَ الْعِشْقُ أَسْكَرَ فِيهِمَا وُدًّا تَرَقَّى
عِشْقٌ قَضَى لِلْخَافِقِ الْوَلْهَانِ رِقَّا
غَافٍ عَلَى حُبٍّ وَ لَا يَرْجُوهُ عِتْقَا
مَاذَا جَنَى مِنْ وَرْدِ أَحْلَامٍ وَ أَبْقَى
إِلَّا الرِّضَا بِقَضَاءِ مَوْلَى الصِّدْقِ صِدْقَا
لَاهُمَّ عَفْوَكَ وَ الرِّضَا الْمَرْجُوِّ حَقَّا
*** شعر : مصطفى الأخرس ***
كَفَّانِ أَمْسَكَتَا بِوَرْدٍ ذَابَ عِشْقَا
وَ الْعِشْقُ أَسْكَرَ فِيهِمَا وُدًّا تَرَقَّى
عِشْقٌ قَضَى لِلْخَافِقِ الْوَلْهَانِ رِقَّا
غَافٍ عَلَى حُبٍّ وَ لَا يَرْجُوهُ عِتْقَا
مَاذَا جَنَى مِنْ وَرْدِ أَحْلَامٍ وَ أَبْقَى
إِلَّا الرِّضَا بِقَضَاءِ مَوْلَى الصِّدْقِ صِدْقَا
لَاهُمَّ عَفْوَكَ وَ الرِّضَا الْمَرْجُوِّ حَقَّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق