. . . . . . . . قاتلتي بالهوى . . . . . . . . .
قاتلتي بالهوى قد حار بك ِ امــــــــــــــــــري
تأتين ليلاً وفــــــــــــــــي الصبح تقفــــــــي
كمــــــــــــا الكوكب الدري إن شعاعه يسري
فاضحاً ما في صدري لست لــــــــــه أخفي
وكلما شذى عبيرك جال خـــــــــــــــــاطري
تلعثمت مفرداتي كطفل بالكلام مبتـــــــدي
وإن تزاحمت الدقات من تحت أضـــــــلعي
وجدتك باب الفراق أمامها توصـــــــــــــدي
ما تدري أنك مجرى الوريد تجـــــــــــــــري
وأن الطفل العنيد ما زال يسكن قلبـــــــــي
ما همه أن ركوب شاردات الخيل تبرعـــــي
تتمكني منها وتعتليها من غير أن تسرجـي
فيا حاضري وغدي ويا أجمل ما في أمسي
ما عاد زيف عزوفك عن حبي يجــــــــــدي
أفلا أتيتني متهجدة في محراب معــبـــدي
مستغفرة ذنبك كي لا تؤثمــــــــــــــــــــــي
................ فاروق التميمي ................
قاتلتي بالهوى قد حار بك ِ امــــــــــــــــــري
تأتين ليلاً وفــــــــــــــــي الصبح تقفــــــــي
كمــــــــــــا الكوكب الدري إن شعاعه يسري
فاضحاً ما في صدري لست لــــــــــه أخفي
وكلما شذى عبيرك جال خـــــــــــــــــاطري
تلعثمت مفرداتي كطفل بالكلام مبتـــــــدي
وإن تزاحمت الدقات من تحت أضـــــــلعي
وجدتك باب الفراق أمامها توصـــــــــــــدي
ما تدري أنك مجرى الوريد تجـــــــــــــــري
وأن الطفل العنيد ما زال يسكن قلبـــــــــي
ما همه أن ركوب شاردات الخيل تبرعـــــي
تتمكني منها وتعتليها من غير أن تسرجـي
فيا حاضري وغدي ويا أجمل ما في أمسي
ما عاد زيف عزوفك عن حبي يجــــــــــدي
أفلا أتيتني متهجدة في محراب معــبـــدي
مستغفرة ذنبك كي لا تؤثمــــــــــــــــــــــي
................ فاروق التميمي ................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق