)( أصابع المطر )(
قصر الحب
أذرع الأمان
حين تحيط بسكنى القصر!
سنين العمر
جعلتها درجا
تصعد عليه
كى تلمس القمر!
قصيد عشقى
وقد لف جسمها
عندما جردتها
أصابع المطر!
إسمى!
جواز مرورها
بين النجوم
بين الفصول
فى لمح البصر!
صوتى أنا
الذى غناها
ولما جن هواها
قطع الوتر!
حتى اللألىء أهديتها
ولما أهدتنى
ألقمتنى
حجر!!!
فيا أهل العشق
هل من طبيب
يعيد الحياة
لهوى يحتضر؟
أم أن حلال
فراق من
لكل أصول
الهوى يفتقر؟
فصار عييا
عبد..أناه
ومن عبد أناه
كمن قد كفر!.
بقلمى/ محمود الحسينى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق